بعد أقل من 24 ساعة على فوزه الكاسح على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، ووصوله إلى الرقم 295 من أصوات المجمع الانتخابي، كشفت حملة الرئيس المنتخب دونالد ترمب أنه سيبدأ قريباً تشكيل فريق إدارته.
وأفادت في بيان، اليوم (الخميس)، بأن ترمب «سيختار موظفين لخدمة البلاد تحت قيادته، وسن سياسات تجعل حياة الأمريكيين ميسورة التكلفة وآمنة».
وتشير بورصة التوقعات إلى أن الملياردير إيلون ماسك، الذي كان من أكبر داعمي ترمب، سيكون على رأس القادمين الجدد إلى الإدارة الأمريكية.
وعين ترمب بالفعل الرئيس التنفيذي لشركة تسلا ومالك منصة إكس رئيسًا للجنة الكفاءة الجديدة «المكلفة بإجراء تدقيق مالي وأداء كامل للحكومة الفيدرالية بأكملها وتقديم توصيات لإجراء إصلاحات جذرية». وترجح المعلومات أن هوارد لوتنيك رئيس شركة وول ستريت العملاقة كانتور فيتزجيرالد، له دور مهم في هذه الإدارة.
ولا تستبعد الترشيحات أن يلعب مايك جونسون أكبر جمهوري في مجلس النواب، دورا رئيسيا في الإدارة الجديدة، والأمر ذاته بالنسبة إلى فيفيك راماسوامي.
ويمكن أن يضم فريق الرئيس الجديد المستشار السابق ستيفن ميلر والخبير الإستراتيجي السابق ستيف بانون، الذي أطلق سراحه قبل عدة أشهر من السجن.
ومن المتوقع أن تشكل سوزي وايلز، التي شغلت منصب المديرة الفعلية لحملة ترمب أحد أبرز الأسماء لتولي أهم المناصب في البيت الأبيض.
وتطرح بورصة الترشيحات عددا من الأسماء لحقيبة الخارجية، وأبرزها: ريك غرينيل، وبيل هاغرتي، وروبرت أوبراين، وماركو روبيو، بالإضافة إلى مايك والتز.
فيما يتوقع أن يتسلم حقيبة الدفاع توم كوتون أو مايك بومبيو، كما أن اسم مايك والتز مطروح أيضا.
وبحسب مانقلت وسائل إعلام أمريكية، فإن أبرز المرشحين لوزارة الأمن القومي هم: مارك مورغان، أو توماس هومان، وتشاد وولف.
وكان رئيس مجلس النواب مايك جونسون، أعلن أمس (الأربعاء)، أن ترمب أصبح الرئيس الجديد المنتخب. وصوت أكثر من 124.3 مليون مواطن في الانتخابات.
يذكر أن ترمب حصد 295 صوتاً انتخابياً في المجمع الانتخابي، مقابل 226 لمنافسته الديمقراطية، على الرغم من أن النتائج النهائية الرسمية لم تصدر بعد.
ويحتاج الوصول إلى البيت الأبيض حصد 270 صوتاً، ما يعني أن فوز ترمب أتى على موجة حمراء جارفة.
وأفادت في بيان، اليوم (الخميس)، بأن ترمب «سيختار موظفين لخدمة البلاد تحت قيادته، وسن سياسات تجعل حياة الأمريكيين ميسورة التكلفة وآمنة».
وتشير بورصة التوقعات إلى أن الملياردير إيلون ماسك، الذي كان من أكبر داعمي ترمب، سيكون على رأس القادمين الجدد إلى الإدارة الأمريكية.
وعين ترمب بالفعل الرئيس التنفيذي لشركة تسلا ومالك منصة إكس رئيسًا للجنة الكفاءة الجديدة «المكلفة بإجراء تدقيق مالي وأداء كامل للحكومة الفيدرالية بأكملها وتقديم توصيات لإجراء إصلاحات جذرية». وترجح المعلومات أن هوارد لوتنيك رئيس شركة وول ستريت العملاقة كانتور فيتزجيرالد، له دور مهم في هذه الإدارة.
ولا تستبعد الترشيحات أن يلعب مايك جونسون أكبر جمهوري في مجلس النواب، دورا رئيسيا في الإدارة الجديدة، والأمر ذاته بالنسبة إلى فيفيك راماسوامي.
ويمكن أن يضم فريق الرئيس الجديد المستشار السابق ستيفن ميلر والخبير الإستراتيجي السابق ستيف بانون، الذي أطلق سراحه قبل عدة أشهر من السجن.
ومن المتوقع أن تشكل سوزي وايلز، التي شغلت منصب المديرة الفعلية لحملة ترمب أحد أبرز الأسماء لتولي أهم المناصب في البيت الأبيض.
وتطرح بورصة الترشيحات عددا من الأسماء لحقيبة الخارجية، وأبرزها: ريك غرينيل، وبيل هاغرتي، وروبرت أوبراين، وماركو روبيو، بالإضافة إلى مايك والتز.
فيما يتوقع أن يتسلم حقيبة الدفاع توم كوتون أو مايك بومبيو، كما أن اسم مايك والتز مطروح أيضا.
وبحسب مانقلت وسائل إعلام أمريكية، فإن أبرز المرشحين لوزارة الأمن القومي هم: مارك مورغان، أو توماس هومان، وتشاد وولف.
وكان رئيس مجلس النواب مايك جونسون، أعلن أمس (الأربعاء)، أن ترمب أصبح الرئيس الجديد المنتخب. وصوت أكثر من 124.3 مليون مواطن في الانتخابات.
يذكر أن ترمب حصد 295 صوتاً انتخابياً في المجمع الانتخابي، مقابل 226 لمنافسته الديمقراطية، على الرغم من أن النتائج النهائية الرسمية لم تصدر بعد.
ويحتاج الوصول إلى البيت الأبيض حصد 270 صوتاً، ما يعني أن فوز ترمب أتى على موجة حمراء جارفة.